القوات العاملة: نحو 4458 فرداً (الجيش نحو 4000 فرد (تجري تخفيض أعدادهم)، القوات البحرية 350 فرداً، القوات الجوية 100 فرد).
الجندرمة (الدرك الوطني): 2000 فرد.
الخدمة العسكرية: خدمة اختيارية
1. ثمة حذر في التعامل مع إجمالي القوة البشرية والمعدات.
2. للحكومة الحالية رؤية في تخفيض القوات المسلحة.
3. أعدِّت مجموعة مسودات للقوانين، لبناء الخدمات العسكرية والشرطية.
تنظيم القوات
أولاً: الجيش: نحو 4000 فرد (يجري تخفيض الأعداد).
تشكيل القوات
المناورة
1. الاستطلاع: سرية استطلاع واحدة.
2. قوات مدرعة: كتيبة مدرعة واحدة.
3. قوات خفيفة: خمس كتائب مشاة.
قوات المعاونة القتالية
1. المدفعية: كتيبة مدفعية واحدة.
2. المهندسين: سرية مهندسين واحدة.
المعدات
1. دبابات القتال الرئيسية
1. عشر دبابات، من نوع T-34.
2. دبابات خفيفة
2. 15 دبابة، من نوع PT-76.
3. الاستطلاع
3. عشر عربات، من نوع BRDM-2
4. ناقلات جند مدرعة، على عجل: بإجمالي 55 ناقلة
أ. 35 ناقلة، من نوعي BTR-40، وBTR-60.
ب. 20 ناقلة، من نوع Type-56 (BTR-152).
5. المدفعية: أكثر من 26 مدفعاً
أ. مدفعية مقطورة
1. عيار 122 مم: 18 مدفعاً، من نوعي D-30، وM-1938.
ب. الهاونات: أكثر من ثمانية هاونات
(1) عيار 82 مم: عدد غير معلوم من الهاونات، من نوع M-43.
(2) عيار 120 مم: ثمانية هاونات، من نوع M-1943.
6. الأسلحة المضادة للدبابات
أ. مدافع عديمة الارتداد
(1) عيار 75 مم: عدد غير معلوم من القواذف، من نوع Type 52 (M-20).
(2) عيار 82 مم: عدد غير معلوم من القواذف، من نوع B-10.
ب. قواذف صاروخية
2. عيار 89 مم: عدد غير معلوم من القواذف، من نوع M-20.
ج. مدافع مضادة للدبابات
3. عيار 85 مم: ثمانية مدافع، من نوع D-44.
7. الدفاع الجوي
أ. صواريخ أرض/ جو محمولة على الكتف
1. عدد غير معلوم من الصواريخ، من نوع 9K32 Strela-2 (SA-7 Grail)..
ب. مدافع دفاع جوي (مقطورة): 34 مدفعاً
(1) عيار 23 مم: 18 مدفعاً، من نوع ZU-23.
(2) عيار 37 مم: ستة مدافع، من نوع M-1939.
(3) عيار 57 مم: عشرة مدافع، من نوع S-60.
ثانياً: القوات البحرية: نحو 350 فرداً
المعدات
الزوارق الساحلية والدوريات
2. قوارب دورية ساحلية: قاربان اثنان، من نوع Alfeite.
ثالثاً: القوات الجوية: 100 فرد
المعدات
طائرات عمودية استطلاع بحري
3. طائرة واحدة، SA-319 Alouette III+.
القوات شبه العسكرية: 2000 فرد عامل
قوات الجندرمة: 2000 فرد
انتشار القوات في الخارج
4. أنجولا: 200 فرد، ضمن العملية MISSANG (للتدريب والمعاونة مع SSR).
قضايا تتعدّى الحدود الإقليمية
1. نزاعات دوليّة
أدت الحرب الانفصالية في إقليم كازامانس، إحدى مناطق السنغال، عام 2006، إلى نزوح لاجئين إلى غينيا بيساو المجاورة، وشن غارات حدودية بين الدولتين؛ فضلاً عن تهريب الأسلحة إلى داخل غينيا ـ بيساو.
2. اللاجئون والمشردون، طبقاً لتقديرات عام 2012
اللاجئون: 7700 لاجئ، من السنغال.
3. المخدرات
تُعد غينيا ـ بيساو دولة عبور مهمة لكوكايين أمريكا الجنوبية المتجه إلى أوروبا، وبيئة خصبة لإجراء عمليات التهريب، بسبب تفش الفساد. كما أن الأرخبيل الجغرافي، الذي يحيط بالعاصمة، يسهّل عمليات تهريب المخدرات