قراءات إفريقية
Eng  |  Fr
لا توجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
دعاية مجلة قراءات إفريقية
  • المجلة
    • العدد الحالي
    • الأعداد السابقة
    • إرشيف المجلة (إنجليزي)
  • الموسوعة الإفريقية
  • تحليلات
    • جميع المواد
    • اجتماعية
    • اقتصادية
    • سياسية
    مالي وبوركينا فاسو والنيجر تعفي مواطني “إكواس” من تأشيرة الدخول

    الأذرع الروسية الثلاثة: التنافس على ترويكا الساحل

    جنوب إفريقيا تتواصل مع “حماس” وتبحث توصيل المساعدات الإنسانية إلى فلسطين

    هل يجب على إفريقيا أن تتوقف عن الاستعانة بمصادر خارجية لتغيير مستقبلها؟

    شركات إفريقيا جنوب الصحراء وظاهرة “الوسط المفقود”

    شركات إفريقيا جنوب الصحراء وظاهرة “الوسط المفقود”

    التنافس الصيني–الياباني في إفريقيا بعد قمة (تيكاد-9): قراءة تحليلية في أدوات النفوذ وفرص القارة

    التنافس الصيني–الياباني في إفريقيا بعد قمة (تيكاد-9): قراءة تحليلية في أدوات النفوذ وفرص القارة

    عين على إفريقيا (18-27 ديسمبر 2023م): إفريقيا بين التطلع لدور دوليّ والأزمة الاقتصادية وحلول الشراكات

    التأشيرات الذهبية في إفريقيا جنوب الصحراء: آلية جديدة لجذب الاستثمار

    إعلان نيويورك وحلّ الدولتين: هل فشلت إفريقيا في صياغة موقف مُوحَّد؟

    إعلان نيويورك وحلّ الدولتين: هل فشلت إفريقيا في صياغة موقف مُوحَّد؟

    رئيس كوت ديفوار الحسن واتارا يقيل رئيس الوزراء ويحل الحكومة

    انتخابات بلا معارضة: كوت ديفوار على شفير العنف

    الأمم المتحدة: الوضع في جنوب السودان يتدهور بوتيرة مثيرة للقلق

    صراع الفيلة..العوامل الهيكلية والاقتصادية للصراع في جنوب السودان

    اقتصاديات السجون في إفريقيا جنوب الصحراء

    اقتصاديات السجون في إفريقيا جنوب الصحراء

    • سياسية
    • اقتصادية
    • اجتماعية
  • تقدير موقف
    • جميع المواد
    • اجتماعي
    • اقتصادي
    • سياسي
    جيش مدغشقر يستولي على السلطة ويعلق عمل مؤسسات الدولة

    مدغشقر ما بعد راجولينا: ولادة نظام أم عودة الفوضى؟

    دوافع انسحاب رواندا من الجماعة الاقتصاديَّة لدول وسط إفريقيا (إيكاس) وتداعياته المُحتمَلة

    تصدُّع التكامل الإقليمي: دلالات وتحوُّلات قمة “الإيكاس” الاستثنائية السابعة

    احتجاجات جيل “زد” في مدغشقر… قراءة في الأسباب والانعكاسات والتحولات

    احتجاجات جيل “زد” في مدغشقر… قراءة في الأسباب والانعكاسات والتحولات

    الكونغو الديمقراطية تستعين بمستثمرين سعوديين في مجال التعدين

    زاما زاما: الوجه الخفي للتعدين غير القانوني في جنوب إفريقيا

    الانتخابات الرئاسية في مالاوي 2025م: تحليل للمشهد السياسي، والسيناريوهات المحتملة

    الانتخابات الرئاسية في مالاوي 2025م: تحليل للمشهد السياسي، والسيناريوهات المحتملة

    رواندا والسيادة الرقمية: من مشروع وطني إلى نفوذ إقليمي

    رواندا والسيادة الرقمية: من مشروع وطني إلى نفوذ إقليمي

    بوروندي تعلن الانسحاب من عملية الاتحاد الإفريقي المرتقبة في الصومال

    تداعيات رَفْض إدارة “ترامب” دعم بعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال على الأمن الإقليمي

    3 أحزاب سياسية تتنافس على منصب الرئيس في إقليم أرض الصومال الانفصالي

    انعكاسات الاتفاق البحري بين تايوان وأرض الصومال على التوازنات في القرن الإفريقي

    ما بعد فرنسا: مَلامح النظام الأمني الجديد في إفريقيا جنوب الصحراء

    ما بعد فرنسا: مَلامح النظام الأمني الجديد في إفريقيا جنوب الصحراء

  • دراسات
    • جميع المواد
    • دراسة اجتماعية
    • دراسة اقتصادية
    • دراسة سياسية
    لماذا تتنافس شركات الأسلحة الأوروبية على السوق الإفريقية؟

    تحليل اتجاهات الإنفاق العسكري في إفريقيا جنوب الصحراء وأثره على الأمن الإقليمي

    الفيدرالية والتعدُّدية العِرْقية… مآلات وآفاق التجربتين النيجيرية والإثيوبية في بيئة إفريقية متغيّرة

    الفيدرالية والتعدُّدية العِرْقية… مآلات وآفاق التجربتين النيجيرية والإثيوبية في بيئة إفريقية متغيّرة

    طبيعة العلاقة بين اللغة العربية ولغة الأورومو

    فاعلية الخطاب الإعلامي في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها: غرب إفريقيا نموذجًا

    مطالبات بزيادة أمن الطاقة النووية في إفريقيا وسط السعي إلى امتلاكها

    الطاقة النووية في إفريقيا بين الطموح والتحديات: دراسة في تجربة كلّ مِن نيجيريا وجنوب إفريقيا

    توسّع جماعة شرق إفريقيا: بين الطموحات والتحديات

    توسّع جماعة شرق إفريقيا: بين الطموحات والتحديات

    هيئة حقوقية رسمية تتهم القوات الإثيوبية بمقتل 45 مدنيًا في ولاية أمهرة

    المُصالَحة الوطنية والسياسية في شرق إفريقيا: دراسة مقارنة بين إثيوبيا وتنزانيا

    الصومال يطبق لوائح بحرية جديدة لتعزيز مراقبة الأنشطة على سواحله

    الانتخابات في الصومال: جدلية “صوت واحد لكل مواطن” بين الطموح السياسي وتحديات الواقع

    بين التسوية والانفجار: دراسة مقارنة في إدارة النزاعات الأهلية في إثيوبيا ورواندا

    بين التسوية والانفجار: دراسة مقارنة في إدارة النزاعات الأهلية في إثيوبيا ورواندا

    دراسة تحليلية لاتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا

    دراسة تحليلية لاتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا

    • دراسة سياسية
    • دراسة اجتماعية
    • دراسة اقتصادية
  • ترجمات
    • جميع المواد
    • اجتماعية
    • اقتصادية
    • سياسية
    رئيس مدغشقر يخطط لـ”حوار وطني” مع إعلان المحتجين عن إنذار نهائي

    مدغشقر.. مرآة جيل متمرد على النخب السياسية الفاسدة

    رئيس وزراء إثيوبيا يتعهد مجددا بتفكيك كل القوات الإقليمية

    بعد محاولتين فاشلتين… هل تنجح إثيوبيا في تحقيق الديمقراطية؟

    من يشكل التحدي الأكبر لـ”بيا” في الانتخابات الرئاسية بالكاميرون؟

    من يشكل التحدي الأكبر لـ”بيا” في الانتخابات الرئاسية بالكاميرون؟

    الجنايات الدولية تعتزم إغلاق مكتبها في الكوت ديفوار خلال 2025

    انسحاب دول الساحل من المحكمة الجنائية الدولية: ما أسباب الجدل المستمر حول دورها وشرعيتها؟

    البحرية السنغالية توقف قاربين للمهاجرين يحملان 272 شخصا

    ثلاث ركائز أساسية لتعزيز الأمن البحري في إفريقيا

    تحديات العودة إلى النظام الدستوري في غينيا

    تحديات العودة إلى النظام الدستوري في غينيا

    تقرير: دول الخليج تعزز موقعها في إفريقيا باستثمارات تتجاوز 100مليار دولار

    الشراكة الإستراتيجية في قطاع المواد الخام بين الاتحاد الأوروبي وزامبيا

    التحدّيات المتنامية للاستثمار الأجنبي في إفريقيا

    التحدّيات المتنامية للاستثمار الأجنبي في إفريقيا

    جنوب إفريقيا تتحرك بشكل حاسم لمعالجة الجريمة وسط مخاوف من وحشية الشرطة

    قرار تاريخي ضد جرائم حقبة الفصل العنصري في جنوب إفريقيا

  • المزيد
    • إفريقيا في المؤشرات
    • الحالة الدينية
    • الملف الإفريقي
    • الصحافة الإفريقية
    • المجتمع الإفريقي
    • ثقافة وأدب
    • حوارات وتحقيقات
    • شخصيات
    • قراءات تاريخية
    • متابعات
    • منظمات وهيئات
    • كتاب قراءات إفريقية
  • المجلة
    • العدد الحالي
    • الأعداد السابقة
    • إرشيف المجلة (إنجليزي)
  • الموسوعة الإفريقية
  • تحليلات
    • جميع المواد
    • اجتماعية
    • اقتصادية
    • سياسية
    مالي وبوركينا فاسو والنيجر تعفي مواطني “إكواس” من تأشيرة الدخول

    الأذرع الروسية الثلاثة: التنافس على ترويكا الساحل

    جنوب إفريقيا تتواصل مع “حماس” وتبحث توصيل المساعدات الإنسانية إلى فلسطين

    هل يجب على إفريقيا أن تتوقف عن الاستعانة بمصادر خارجية لتغيير مستقبلها؟

    شركات إفريقيا جنوب الصحراء وظاهرة “الوسط المفقود”

    شركات إفريقيا جنوب الصحراء وظاهرة “الوسط المفقود”

    التنافس الصيني–الياباني في إفريقيا بعد قمة (تيكاد-9): قراءة تحليلية في أدوات النفوذ وفرص القارة

    التنافس الصيني–الياباني في إفريقيا بعد قمة (تيكاد-9): قراءة تحليلية في أدوات النفوذ وفرص القارة

    عين على إفريقيا (18-27 ديسمبر 2023م): إفريقيا بين التطلع لدور دوليّ والأزمة الاقتصادية وحلول الشراكات

    التأشيرات الذهبية في إفريقيا جنوب الصحراء: آلية جديدة لجذب الاستثمار

    إعلان نيويورك وحلّ الدولتين: هل فشلت إفريقيا في صياغة موقف مُوحَّد؟

    إعلان نيويورك وحلّ الدولتين: هل فشلت إفريقيا في صياغة موقف مُوحَّد؟

    رئيس كوت ديفوار الحسن واتارا يقيل رئيس الوزراء ويحل الحكومة

    انتخابات بلا معارضة: كوت ديفوار على شفير العنف

    الأمم المتحدة: الوضع في جنوب السودان يتدهور بوتيرة مثيرة للقلق

    صراع الفيلة..العوامل الهيكلية والاقتصادية للصراع في جنوب السودان

    اقتصاديات السجون في إفريقيا جنوب الصحراء

    اقتصاديات السجون في إفريقيا جنوب الصحراء

    • سياسية
    • اقتصادية
    • اجتماعية
  • تقدير موقف
    • جميع المواد
    • اجتماعي
    • اقتصادي
    • سياسي
    جيش مدغشقر يستولي على السلطة ويعلق عمل مؤسسات الدولة

    مدغشقر ما بعد راجولينا: ولادة نظام أم عودة الفوضى؟

    دوافع انسحاب رواندا من الجماعة الاقتصاديَّة لدول وسط إفريقيا (إيكاس) وتداعياته المُحتمَلة

    تصدُّع التكامل الإقليمي: دلالات وتحوُّلات قمة “الإيكاس” الاستثنائية السابعة

    احتجاجات جيل “زد” في مدغشقر… قراءة في الأسباب والانعكاسات والتحولات

    احتجاجات جيل “زد” في مدغشقر… قراءة في الأسباب والانعكاسات والتحولات

    الكونغو الديمقراطية تستعين بمستثمرين سعوديين في مجال التعدين

    زاما زاما: الوجه الخفي للتعدين غير القانوني في جنوب إفريقيا

    الانتخابات الرئاسية في مالاوي 2025م: تحليل للمشهد السياسي، والسيناريوهات المحتملة

    الانتخابات الرئاسية في مالاوي 2025م: تحليل للمشهد السياسي، والسيناريوهات المحتملة

    رواندا والسيادة الرقمية: من مشروع وطني إلى نفوذ إقليمي

    رواندا والسيادة الرقمية: من مشروع وطني إلى نفوذ إقليمي

    بوروندي تعلن الانسحاب من عملية الاتحاد الإفريقي المرتقبة في الصومال

    تداعيات رَفْض إدارة “ترامب” دعم بعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال على الأمن الإقليمي

    3 أحزاب سياسية تتنافس على منصب الرئيس في إقليم أرض الصومال الانفصالي

    انعكاسات الاتفاق البحري بين تايوان وأرض الصومال على التوازنات في القرن الإفريقي

    ما بعد فرنسا: مَلامح النظام الأمني الجديد في إفريقيا جنوب الصحراء

    ما بعد فرنسا: مَلامح النظام الأمني الجديد في إفريقيا جنوب الصحراء

  • دراسات
    • جميع المواد
    • دراسة اجتماعية
    • دراسة اقتصادية
    • دراسة سياسية
    لماذا تتنافس شركات الأسلحة الأوروبية على السوق الإفريقية؟

    تحليل اتجاهات الإنفاق العسكري في إفريقيا جنوب الصحراء وأثره على الأمن الإقليمي

    الفيدرالية والتعدُّدية العِرْقية… مآلات وآفاق التجربتين النيجيرية والإثيوبية في بيئة إفريقية متغيّرة

    الفيدرالية والتعدُّدية العِرْقية… مآلات وآفاق التجربتين النيجيرية والإثيوبية في بيئة إفريقية متغيّرة

    طبيعة العلاقة بين اللغة العربية ولغة الأورومو

    فاعلية الخطاب الإعلامي في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها: غرب إفريقيا نموذجًا

    مطالبات بزيادة أمن الطاقة النووية في إفريقيا وسط السعي إلى امتلاكها

    الطاقة النووية في إفريقيا بين الطموح والتحديات: دراسة في تجربة كلّ مِن نيجيريا وجنوب إفريقيا

    توسّع جماعة شرق إفريقيا: بين الطموحات والتحديات

    توسّع جماعة شرق إفريقيا: بين الطموحات والتحديات

    هيئة حقوقية رسمية تتهم القوات الإثيوبية بمقتل 45 مدنيًا في ولاية أمهرة

    المُصالَحة الوطنية والسياسية في شرق إفريقيا: دراسة مقارنة بين إثيوبيا وتنزانيا

    الصومال يطبق لوائح بحرية جديدة لتعزيز مراقبة الأنشطة على سواحله

    الانتخابات في الصومال: جدلية “صوت واحد لكل مواطن” بين الطموح السياسي وتحديات الواقع

    بين التسوية والانفجار: دراسة مقارنة في إدارة النزاعات الأهلية في إثيوبيا ورواندا

    بين التسوية والانفجار: دراسة مقارنة في إدارة النزاعات الأهلية في إثيوبيا ورواندا

    دراسة تحليلية لاتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا

    دراسة تحليلية لاتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا

    • دراسة سياسية
    • دراسة اجتماعية
    • دراسة اقتصادية
  • ترجمات
    • جميع المواد
    • اجتماعية
    • اقتصادية
    • سياسية
    رئيس مدغشقر يخطط لـ”حوار وطني” مع إعلان المحتجين عن إنذار نهائي

    مدغشقر.. مرآة جيل متمرد على النخب السياسية الفاسدة

    رئيس وزراء إثيوبيا يتعهد مجددا بتفكيك كل القوات الإقليمية

    بعد محاولتين فاشلتين… هل تنجح إثيوبيا في تحقيق الديمقراطية؟

    من يشكل التحدي الأكبر لـ”بيا” في الانتخابات الرئاسية بالكاميرون؟

    من يشكل التحدي الأكبر لـ”بيا” في الانتخابات الرئاسية بالكاميرون؟

    الجنايات الدولية تعتزم إغلاق مكتبها في الكوت ديفوار خلال 2025

    انسحاب دول الساحل من المحكمة الجنائية الدولية: ما أسباب الجدل المستمر حول دورها وشرعيتها؟

    البحرية السنغالية توقف قاربين للمهاجرين يحملان 272 شخصا

    ثلاث ركائز أساسية لتعزيز الأمن البحري في إفريقيا

    تحديات العودة إلى النظام الدستوري في غينيا

    تحديات العودة إلى النظام الدستوري في غينيا

    تقرير: دول الخليج تعزز موقعها في إفريقيا باستثمارات تتجاوز 100مليار دولار

    الشراكة الإستراتيجية في قطاع المواد الخام بين الاتحاد الأوروبي وزامبيا

    التحدّيات المتنامية للاستثمار الأجنبي في إفريقيا

    التحدّيات المتنامية للاستثمار الأجنبي في إفريقيا

    جنوب إفريقيا تتحرك بشكل حاسم لمعالجة الجريمة وسط مخاوف من وحشية الشرطة

    قرار تاريخي ضد جرائم حقبة الفصل العنصري في جنوب إفريقيا

  • المزيد
    • إفريقيا في المؤشرات
    • الحالة الدينية
    • الملف الإفريقي
    • الصحافة الإفريقية
    • المجتمع الإفريقي
    • ثقافة وأدب
    • حوارات وتحقيقات
    • شخصيات
    • قراءات تاريخية
    • متابعات
    • منظمات وهيئات
    • كتاب قراءات إفريقية
لا توجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
قراءات إفريقية
Eng  |  Fr
لا توجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

الزرافة وإفريقيا المهزومة: رؤية في سيكولوجية المستعمر!

د. محمد عبد الكريم أحمدبقلم د. محمد عبد الكريم أحمد
يناير 22, 2025
في قراءات تاريخية, مميزات
A A
الزرافة وإفريقيا المهزومة: رؤية في سيكولوجية المستعمر!

ثمة أمثلة كثيرة على وَلَع “المستعمر” -باختلاف موقعه التاريخي والجغرافي- باقتناء رموز ومظاهر مختلفة من البلاد التي تخضع لسيطرته؛ لإشباع رغبة واضحة بالشعور بالهيمنة، وإخضاع تلك البلاد بشكل كامل لسلطاته. ويمكن اعتبار هذا المظهر دالًّا على بنية “سيكولوجية المستعمر”؛ التي تنزع لاستكمال الهيمنة العملية على الأرض بسيطرة رمزية، قد تتطور ثقافيًّا وماديًّا كما في حالة الآثار الإفريقية المنهوبة في حِقَب متعاقبة، ونُقِلَت لتُعْرَض في متاحف المدن الأوروبية والأمريكية.

وفيما يكرّس هذا النزوع سمة الهزيمة المستحقة في وصف الشعوب المستعمَرة (من وجهة نظر المستعمِر)؛ فإنه يُعزِّز وبقوة التصورات التقليدية (الغربية بالأساس، وهامش من ثقافة مملوكية وعثمانية في المشرق العربي في السياق الحالي) عما يصفه “بتخلُّف” هذه الشعوب، أو توقُّف حركة تاريخها، في مقابل تطوُّر تاريخي مستمر للمستعمِر و”نموذجه” في مراحل ما بعد الاستعمار.

وكان جلب حيوان الزراف من إفريقيا لعَرْضه في أوروبا، ودلالته في الإشارة إلى “إفريقيا المهزومة” -بحسب قراءات تاريخية أوروبية متعاقبة-؛ حلقةً في هذا الولع منذ التمدد الاستعماري الروماني في نهاية القرن الأول قبل الميلاد على أقل تقدير، الأمر الذي لم يتغير مع حلول النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ثم تقسيم القارة الإفريقية بين القوى الأوروبية في نهايته.  

إفريقيا المهزومة والتنميط “الكلاسيكي”:

لئن ارتبط العصر الهلنستي في إفريقيا بجوانب فكرية وحضارية واضحة، سارت جنبًا إلى جنب مع التوسع اليوناني في أطراف القارة الشمالية؛ فقد غلبت الهيمنة العسكرية المستمرة على حضور روما في القارة، مع ملاحظة اعتماد الإمبراطورية الرومانية منذ قيامها في العام 27 ق.م (بعد سنوات قليلة من معركة أكتيوم 31 ق.م. في مصر التي كانت حاسمة في صعود أغسطس 27 ق.م -14م إمبراطورًا لروما)، على تمثل الحضارات التي خضعت لسيطرتها في تطورها السياسي والحضاري. ومن ذلك: انتشار تأثيرات الحقبة اليونانية- المصرية الدينية في أقاليم هذه الإمبراطورية في أوروبا؛ حيث حضرت المعبودات المصرية بشكلٍ واضحٍ في مناطق رومانيا الحالية وما جاورها وفق كشوف أثرية مهمة هناك([1]).

ومع اختزال “الإمبراطورية الرومانية” الحضارات التي هيمنت عليها وسلبها، كما في المثال المذكور، برزت سيكولوجية المستعمر الفخورة بهذا الاستحواذ والسلب المادي والرمزي.

وفي هذا السياق التاريخي، يبرز الزراف حيوانًا إفريقيًّا مميزًا؛ إذ بات يرتبط تلقائيًّا بالقارة وتفرُّدها بمناطق غابات شاسعة غنية بتنوع حيواناتها وأسطحها النباتية. وإلى جانب سمات الزراف كحيوان يعيش على العشب البري ويتجول في المناطق المفتوحة في مجموعات صغيرة للغاية؛ فإن اقتناءه خارج بيئته الإفريقية ظل علامة على القوة والثراء الفاحشين.

وربما كانت أولى الإشارات لجلب الزرافات خارج إفريقيا بغرض استعراض القوة وإعلان “الانتصار” في القارة (حتى قبل تحقُّق قَدْر كافٍ من المعرفة الدقيقة بجغرافيتها وأحوالها)؛ ما ذكره بليني الأكبر Pliny the Elder (23-24/ 79م) في مؤلفه الجامع “التاريخ الطبيعي” The Natural History([2]) من وصول الزراف للمرة الأولى إلى روما في القرن الأول قبل الميلاد في عهد الإمبراطور يوليوس قيصر، وتحديدًا في العام 48 ق.م.  عقب عودته من حملة عسكرية غير ناجحة في إفريقيا، ورأى مؤرخون أنه قد عمد إلى استعراض الزرافة (في تقليد روماني معروف باستعراض الأسرى من جنود وقادة “الأعداء” في شوارع روما)؛ للتدليل على عودته منتصرًا ([3]).

وهي الحادثة التي رصدها بليني في سياق وصفه للزراف؛ إذ ذكر أن “الإثيوبيين قد أطلقوا اسم نابون nabun على تلك التي لديها عنق مثل الحصان، وقدم وأرجل مثل الثور، ورأس مثل الجمل، وذات لون متورد منقط ببقع بيضاء، ومِن ثَم أطلقوا عليها “الجمل المنقط” camelopard”.

ولاحظ بليني أن وجود الزرافة عُرِفَ تقليديًّا في شرق إفريقيا (إلى الجنوب والجنوب الغربي من إثيوبيا الحالية)، وهي الرواية التي صدق عليها عدد من المؤرخين بشاهد عدم وجود الزراف في أعمال فنية في “العصر العتيق”؛ سواء رسمًا أم تجسيدًا في فسيفساء، أم منحوتات (على خلاف حيوانات إفريقية أخرى مثل الأسود)؛ كما ظهر الزراف بكثرة في أعمال فنية مهمة في عصر النهضة في إيطاليا تحديدًا بعد العام 1488م؛ أخذًا في الاعتبار أن الزراف لم يكن من الحيوانات التي يعرفها أهل فلورنسا في ذلك الوقت في الغالب ([4]).

الزرافة الإفريقية من القاهرة إلى فلورنسا:

يمكن فَهْم رمزية حرص حواضر مختلفة على استقدام عدد من الزرافات، من رمز الانتصار على إفريقيا إلى الدلالة على ثراء تجارة تلك الحواضر، في سياق الإلمام بتفاعلات البحر المتوسط، وبشكل أكثر تحديدًا في القرنين الخامس عشر والسادس عشر؛ إذ ظلت دولة المماليك في مصر والشام الشريك التجاري الرئيس لإيطاليا طوال أكثر من قرنين كاملين (بداية من مطلع القرن الرابع عشر على أقل تقدير).

واتساقًا مع هذه الحقيقة؛ كانت ثمة دلائل على اهتمام رائد عصر النهضة في إيطاليا “لورنزو العظيم” بإفريقيا بشكل عام، ومصر وتجارتها على وجه الخصوص، وأن ثمة علاقات وطيدة قد ربطته بالسلاطين المماليك في مصر في عهده. وعلى سبيل المثال فقد حصل لورنزو على هدايا قيمة من سلطان مصر الأشرف قايتباي (والذي حكم مصر 1468- 1496م)، وصلته إلى فلورنسا في 11 نوفمبر 1487م، وتضمنت مجموعة متنوعة من الحيوانات التي جلبها الأخير من أعالي النيل أو شرق إفريقيا في الغالب، ومن أبرزها زرافة، وقدمها سفير السلطان المملوكي (قايتباي) لدى لورنزو شخصيًّا في 18 نوفمبر من نفس العام. وجذبت الزرافة تحديدًا اهتمام المؤرخ الإيطالي لوكا لاندوتشي Luca Landucci الذي كان يعمل على تدوين سيرة لورنزو، وأبرز فيها هذه الهدية التي وصفها بأنها رمز عظيم وجميل.

ورغم أن احتفاء فلورنسا بالزرافة المهداة من قايتباي كان حدثًا يمكن وضعه في سياقات احتفاء أمراء عصر النهضة في العديد من المدن الإيطالية بهواية جمع الحيوانات والطيور الغريبة (عن البيئة الإيطالية)، كما في ميلان وفينيسيا ونابولي التي حفلت جميعها بأنواع من الحيوانات مثل الفيلة والدببة المجرية والإبل والنعام والفهود؛ إلا أن حضور الزراف كان بالغ الندرة، ولم ترد حوادث مماثلة بعد حادث يوليوس قيصر سوى استقدام الملك فريدريك الثاني في صقلية في العام 1261م زرافة كانت في الأصل هدية من سلطان مصر مقابل حصول السلطان على دُبّ أبيض، وفي القرن الخامس عشر نفسه كان دوك كالابريا Calabria ممن افتخروا بامتلاك زرافة أخرى، ثم الدوق هركليز الأول في فيرارا Ferrara وأمراء في نابولي([5])؛ مما يُكْسِب الهدية المملوكية قيمة كبيرة لدى لورنزو دي مديتشي. ولُوحِظ أن مصر كانت المصدر الأساسي لمثل هذه الحيوانات لإيطاليا، ثم دولة الأتراك التي قامت في القسطنطينية بعد 1453م، مما عزَّز نزعة الولع بالشرق في إيطاليا في عصر النهضة، وتعبيرًا واضحًا عن نزعتها التوسعية أو استعادة “أجواء” الإمبراطورية الرومانية([6]). 

من القاهرة إلى الأستانة مجددًا!

مثَّل الحكم العثماني في أرجاء متفرقة من القارة الإفريقية حلقة وصل أخرى مهمة للغاية في جهود الهيمنة وإحكام السيطرة على مصر والمناطق المحيطة بها في القارة إحكامًا كاملًا. مع نشاط العثمانيين الواضح في مصر ومنها في البحر الأحمر وأعالي النيل منذ مطلع القرن السادس عشر بانت توجهاتهم الاستعمارية متعدية لأفكار “الدفاع عن بلاد المسلمين” ضد البرتغاليين وغيرهم في هذه المناطق إلى الاستغلال المباشر لها لصالح “الدولة العثمانية” نفسها؛ وتزامن ذلك مع صعود الطابع الإمبراطوري في الدولة العثمانية مع نهاية القرن السادس عشر.

وكشف رحالة أوروبيون زاروا تركيا والشام ومصر واليمن في تلك الفترة عن حالة ترف مفرط في البلاط العثماني؛ تُذكّر بالبلاط الروماني وتتجاوزه في نواحٍ أخرى منذ عهد سليمان القانوني (ت1566). وعلى سبيل المثال: وجد هؤلاء الرحالة انتشار اقتناء الحيوانات البرية في الأستانة، وأن تلك الحيوانات “بدأت في التصرف كخدم مهرة”.

وعندما وصل الرحالة أوجير دي بوسبك Busbecq إلى الأستانة لاحظ وجود “أنواع عدة من الوحوش البرية… وهي بالغة الرقة والترويض، لدرجة أنني رأيت أحد الحراس يسحب شاة من فم أسد، ولم يخضب بالدماء سوى فكه دون التهامه”.

وفيما تناقض مع اهتمامات بوسبك العلمية ومحاولة تفسيره سلوك الحيوانات المروضة في الأستانة وعلاقاتها بالبشر كان الرحالة الإنجليز أكثر عملية. وعلى سبيل المثال: قدَّم الإنجليزي جون ساندرسون john Sanderson، الذي زار الأستانة في العام 1592م بداعي عمله محاسبًا في “شركة الشام” levant Company، في مستهل تقريره عن هذه الزيارة بوصفه الحيوانات الغريبة التي رآها هناك:

“… وصلنا إلى القسطنطينية يوم أحد السعف؛ حيث مكثت هناك لمدة ستة أو سبعة أعوام. ورأيت خلال إقامتي الكثير من الحيوانات مثل الفيلة، والأسود المروَّضة، والقطط المنقطة المروضة الضخمة، والأيل -وهو ذكر الأدغال-… (وكلها قادمة من مصر). لكن أكثر ما أثار إعجابي وأجمل الوحوش التي رأيتها للمرة الأولى على الإطلاق كانت زرافة مروضة كما لو أنها أيل رُبِّيت في المنزل.. وكانت ذات طول فاره؛ وقدماها الأماميتين أكبر من الخلفيتين، وذات عنق طويل جدًّا، ولديها رأس مثل الجمل، باستثناء قرنين صغيرين على رأسها. وأُرسل هذا الحيوان الرائع من إثيوبيا إلى “أجداد الأتراك العظام” كهدية. ويقوم حارس الزرافة بجعلها تركع أمام الأتراك وغير مسموح بذلك أمام أيّ مسيحي مهما بذل من مال”([7]). 

ولا يتوقف التناص التاريخي هنا عند مقارنة الرحالة الأوروبيين لاهتمام السلطان العثماني بتربية حيوانات برية بنظرائه في الإمبراطورية الرومانية وفي إيطاليا، ثم في عصر النهضة (كما في حال يوليوس قيصر المبكر بالزراف كرمز للانتصار في إفريقيا؛ تمثل في عَرْضه إحداها في شوارع روما بعد عودته من حملة إفريقية لم تنجز أهدافها في واقع الأمر وفي مدينة فلورنسا كما أشرنا)، بل يتضح وجود معرفة تاريخية عميقة لدى أغلب الرحالة وممثلي الدول الأوروبية في “الشرق” تتضح مثالًا فيما رصده أوجير ج. دي بوسبك (خلال إقامته بها سفيرًا لإمبراطور الإمبراطورية الرومانية المقدسة فرديناند الأول Ferdinand I لدى السلطان سليمان القانوني في الفترة 1554-1562م) خلال أحد خطاباته الشهيرة([8]) المرسلة لفرديناند من وجود نقش لوح شهير في أنقرة يخص عهد الإمبراطور أغسطس الذي دُوّن فيه أهم أعماله وانتصاراته (أخذًا في الاعتبار تأكيد مؤرخين أوروبيين أن إشارته للوح هي الأولى التي تصلهم حوله)، على النحو التالي: “رأينا عند أنقرة نقشًا لوحيًّا بالغ الحُسْن، وهو نسخة من الألواح التي رصد عليها أغسطس رصدًا كاملًا لأعماله العامة. ونُحتت على جدران رخامية لأحد المباني، والذي ربما كان مقرًّا عتيقًا للحاكم، وتم هجره الآن. ويقع نصف المجموعة على يمين موضع دخول المكان، والآخر على يساره…”.

ولفت بوسبك إلى عزمه تكليف أشخاص بنسخ النقوش لإرسالها إلى أوروبا. مما يشير إلى وثاقة الصلة بين تاريخ الإمبراطورية العثمانية ونظيرتها الرومانية رغم الفوارق الزمنية والأيديولوجية بينهما.

خاتمة:

تأسست في مدينة “بيزا” الإيطالية “حديقة بيزا النباتية” في منتصف القرن السادس عشر كمؤسسة تعليمية وبحثية؛ ركزت في المقام الأول على رعاية مجموعات نباتية متنوعة. وضمَّت الحديقة في منتصف القرن التاسع عشر عددًا من الحيوانات الحية في مقدمتها زرافة لعَرْضها أمام جمهور الحديقة، تم جلبها عبر ميناء الإسكندرية في العام 1847م لصالح الدوق الأكبر “ليوبولد الثاني” الذي عهد برعاية الزرافة إلى باولو سافي Paolo Savi مدير متحف التاريخ الطبيعي([9])، مما يعطينا هنا دلالة على استمرارية حضور الزراف في التصور الاستعماري بشكل عام سواء بوعي تام (كما في حالة يوليوس قيصر) أم مجرد تقليد غير واعٍ إلى حد ما.

وفي مفارقة طريفة يصف المخرج الإيطالي باولو سورينتينو Paolo Sorrentino مشهد الزرافة الذي قدَّمه في فيلمه “الجمال العظيم” The Great Beuaty (2013م) بأنه قام على تصوّره مجسدًا لحيوان فريد في حجمه وسلوكه الذي رآه غامضًا mysterious، ومِن ثَم فإن حديث الفيلم عن الطبيعة الغامضة لمواقع روما القديمة والمباغتة التي تحيل إليها مظاهر المدينة، (رأيت أن إظهار الزرافة في موقع حمامات كراكلا في روما على مقربة من موقع استعراض الجلادين والحيوانات أمام جمهور روما في عهد الأباطرة) سيكون رسالة جيدة للغاية. فروما مدينة يمكن للمرء أن يمر بها بتجربة رؤية ساحر يجعل زرافة ما تختفي([10]).

………………………

[1] Ștefana Cristea, Gods of Egyptian Origin at Dierna (Orșova, Romania): Methodology, Assemblage, Influences and Interpretations (in:Cristea, Stefana et al, eds. Africa, Egypt and the Danubian Provinces of the Roman Empire: Population, Military and Religious Interactions (2nd-3rd centuries AD ) BAR Publishing, Oxford, 2021, pp. 75-98

اقرأ أيضا

بين النفوذ الأجنبي وحُلم الدولة الوطنيّة… قراءة في كتاب “جيبوتي: تاريخ سياسي”

مظاهر الحداثة في الشعر العربي النيجيري

الأذرع الروسية الثلاثة: التنافس على ترويكا الساحل

[2] – نُشِرَ في الفترة 77-79م، وصدر في 37 مجلدًا باللغة اللاتينية، ويُعدّ أكبر الكتب التي وصلت كاملة من عهد الإمبراطورية الرومانية؛ وقد صدرت ترجمة إنجليزية له في العام 1938م في عشرة مجلدات، علّق عليها وشرحها هـ. راكام H. Rackham: Rackham, H. Pliny Natural history (With an English Translation in Ten Volumes) Harvard University Press, London, 1938.

[3] -Joost-Gaugier, Christiane L. Lorenzo the Magnificent and the Giraffe as a Symbol of Power, Artibus et Historiae, 1987, Vol. 8, No. 16 (1987), p. 94.

[4] -Ibid.

[5] -Ringmar, Erik, Audience for a Giraffe: European Expansionism and the Quest for the Exotic, Journal of World History, Dec., 2006, Vol. 17, No. 4 (Dec., 2006), p. 378.

[6] -Ibid. p. 393.

[7] -MacLean, Gerald, Looking East English Writing and the Ottoman Empire before 1800, Palgrave Macmillan Ltd.  London, 2007, pp. 151-2.

[8] – صدرت مراسلات دي بوسبك كاملة في عمل مهم جاء في مجلدين، وتضمن ترجمة رصينة لتلك الخطابات إلى اللغة الإنجليزية، في نهاية القرن التاسع عشر، كما تضمن مقدمات وافية وضعها كل من تشارلز فورستر وبلاكبيرن دانيال عن حياة دي بوسبك، وتفسيرات تاريخية لسياقات خطاباته، وإحالات تاريخية دقيقة لأهمية هذه الخطابات في فهم مسار تطور الدولة العثمانية، وظل العمل من  أحد أهم مصادر معرفة الأوروبيين بالدولة العثمانية في فترة مبكرة للغاية، كما عده الفرنسيون على وجه الخصوص من أهم مصادر مقاربة “المسألة الشرقية” في القرن التاسع عشر مع إرهاصات فكرة “رجل أوروبا المريض”، راجع بالتفصيل: Forster, Charles Thornton and Daniell, F. H. Blackburne, Life and Letters of Ogier Ghiselin de Busbecq(Seigneur of Bousbeccque Knight, Imperial Ambassador, C. Kegan Paul & Co, London, 1881

[9] -Gianni Bedini and Simone Farina, A Giraffe in the Botanic Garden of Pisa (Tuscany, Northern Italy), Journal of Zoological and Botanical Gardens, 2002, 3, pp. 170-176.

[10]  Esther Zuckerman, ‘The Great Beauty’ Director Talks Rome and Giraffes, The Atlantic, February 25, 2014 https://www.theatlantic.com/culture/archive/2014/02/great-beauty-director-talks-giraffes/358465/

المصدر: قراءات إفريقية
كلمات مفتاحية: الآثارالزرافةالمستعمر
ShareTweetSend

مواد ذات صلة

جيش مدغشقر يستولي على السلطة ويعلق عمل مؤسسات الدولة

مدغشقر ما بعد راجولينا: ولادة نظام أم عودة الفوضى؟

أكتوبر 15, 2025
رئيس مدغشقر يخطط لـ”حوار وطني” مع إعلان المحتجين عن إنذار نهائي

مدغشقر.. مرآة جيل متمرد على النخب السياسية الفاسدة

أكتوبر 15, 2025
شركات إفريقيا جنوب الصحراء وظاهرة “الوسط المفقود”

شركات إفريقيا جنوب الصحراء وظاهرة “الوسط المفقود”

أكتوبر 13, 2025
دوافع انسحاب رواندا من الجماعة الاقتصاديَّة لدول وسط إفريقيا (إيكاس) وتداعياته المُحتمَلة

تصدُّع التكامل الإقليمي: دلالات وتحوُّلات قمة “الإيكاس” الاستثنائية السابعة

أكتوبر 13, 2025
تفسير القرآن الكريم في مدينة «كانو» النيجيرية وجهود أبرز أعلامه في العصر الحاضر

تفسير القرآن الكريم في مدينة «كانو» النيجيرية وجهود أبرز أعلامه في العصر الحاضر

أكتوبر 12, 2025
من يشكل التحدي الأكبر لـ”بيا” في الانتخابات الرئاسية بالكاميرون؟

من يشكل التحدي الأكبر لـ”بيا” في الانتخابات الرئاسية بالكاميرون؟

أكتوبر 12, 2025

ابحث في الموقع

لا توجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
يشغل حاليا

تويتر

Follow @qiraatafrican

الأكثر قراءة (أسبوع)

جيش مدغشقر يستولي على السلطة ويعلق عمل مؤسسات الدولة

جيش مدغشقر يستولي على السلطة ويعلق عمل مؤسسات الدولة

أكتوبر 13, 2025

الأذرع الروسية الثلاثة: التنافس على ترويكا الساحل

أكتوبر 15, 2025

الانتخابات التشريعية في السنغال: الرهانات في مبارزة عن بُعْد بين عثمان سونكو وماكي سال

أكتوبر 21, 2024

الاتحاد الإفريقي والشراكات في مجال إصلاح قطاع الأمن

أكتوبر 22, 2024

صمود الأبطال: ثورة الشيمورنجا الأولى ضد الاستعمار البريطاني في زيمبابوي خلال القرن التاسع عشر

أكتوبر 20, 2024

حظر اتحاد “فيسي” الإيفواري.. واتارا يدهس “بيادق” غباغبو على رقعة الحرم الجامعي!

أكتوبر 22, 2024

فيسبوك

‎قراءات إفريقية‎
  • قراءات تاريخية
  • متابعات
  • مكتبة الملفات
  • منظمات وهيئات
  • الحالة الدينية
  • حوارات وتحقيقات
  • أخبار
  • الحالة الدينية
  • المجتمع الإفريقي
  • ترجمات
  • تقارير وتحليلات
  • تقدير موقف
  • ثقافة وأدب

الأقسام

  • المجلة
  • كتاب قراءات
  • الموسوعة الإفريقية
  • إفريقيا في المؤشرات
  • دراسات وبحوث
  • نظرة على إفريقيا
  • الصحافة الإفريقية

رئيس التحرير

د. محمد بن عبد الله أحمد

مدير التحرير

بسام المسلماني

سكرتير التحرير

عصام زيدان

© حقوق الطبع محفوظة لدي قراءات إفريقية. تطوير شركة بُنّاج ميديا.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا توجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • المجلة
    • العدد الحالي
    • الأعداد السابقة
  • الموسوعة الإفريقية
  • تقارير وتحليلات
  • تقدير موقف
  • دراسات وبحوث
  • ترجمات
  • المزيد
    • إفريقيا في المؤشرات
    • الأخبار
    • الحالة الدينية
    • الصحافة الإفريقية
    • المجتمع الإفريقي
    • ثقافة وأدب
    • حوارات وتحقيقات
    • شخصيات
    • قراءات تاريخية
    • متابعات
    • مكتبة الملفات
    • منظمات وهيئات
    • نظرة على إفريقيا
    • كتاب قراءات إفريقية

© حقوق الطبع محفوظة لدي قراءات إفريقية بواسطة بُنّاج ميديا.