النفقات العسكرية:
سن الخدمة العسكرية والالتزام:
18-45 سنة للخدمة العسكرية الطوعية والإلزامية (2012)
الفروع العسكرية:
الجيش، البحرية الوطنية (لا مارين ناشونال)، القوات الجوية الكونغولية (فورس آرين كونجولايز، FAC)).
الناتج المحلي وموازنة الدفاع:
البيان | العملة | 2010 | 2011 | 2012 |
---|---|---|---|---|
إجمالي الناتج المحلي | فرنك Fr | 11.9 تريليون | 14.8 تريليون | – |
دولار أمريكي | 12.9 بليون | 15.6 بليون | – | |
دخل الفرد | دولار أمريكي | 184 | 217 | – |
معدل النمو | % | 7.25 | 6.53 | – |
التضخم | % | 23.5 | 14.8 | – |
موازنة الدفاع | فرنك Fr | 179 بليون | 203 بليون | 213 بليون |
دولار أمريكي | 193 مليون | 214 مليون | – | |
المساعدات العسكرية الأمريكية | دولار أمريكي | 1.45 مليون | 1.45 مليون | – |
دولار أمريكي = فرنك كونغولي Fr | 923.43 | 949.47 |
القدرات العسكرية
القوات العاملة: نحو 144 ألف – 159 ألف فرد (الأركان المركزية نحو 14 ألف فرد، الجيش 110 – 120 ألف فرد، الحرس الرئاسي 6000 – 8000 فرد، القوات البحرية 6703 فرد، القوات الجوية 2548 فرد).
تنظيم القوات:
أولاً: الجيش (قوات برية): نحو 110 ألف – 120 ألف فرد (سيتم تخفيضها).
لدى جمهورية الكونغو الديموقراطية 11 إقليماً عسكرياً، وستُشكل هذه الأقاليم في ثلاث مناطق دفاعية.
تشكيل القوات:
القوات القتالية تمثل البناء النظري للقوات المسلحة، طبقاً لخطة الإصلاح لعام 2005، وليس من الواضح إذا كان ثمة تأثير قتالي لهذه التشكيلات، عند الممارسة.
المناورة
1. قوات ميكانيكية: لواء ميكانيكي واحد.
2. قوات خفيفة
أ. كتيبتا قوات خاصة.
ب. 18 لواء مشاة (متكامل).
المعدات
1. دبابات القتال الرئيسية: بإجمالي 149 دبابة
أ. 12 – 17 دبابة، من نوع Type-59.
ب. 32 دبابة، من نوع T-55.
ج. 100 دبابة، من نوع T-72.
2. دبابات خفيفة: بإجمالي 40 دبابة
أ. عشر دبابات، من نوع PT-76.
ب. 30 دبابة، من نوع Type-62 (تُشير التقارير بأنها جدِّدت).
3. الاستطلاع: أكثر من 52 عربة
أ. أكثر من 17 عربة، من نوع AML-60.
ب. 14 عربة، من نوع AML-90.
ج. 19 عربة، من نوع EE-9 Cascavel.
د. عربتان اثنتان، من نوع RAM-V-2.
4. عربات قتال مشاة مدرعة
5. ناقلات جند مدرعة: بإجمالي 138 ناقلة
أ. ناقلات جند مدرعة، على جنزير
ب. ناقلات جند مدرعة، على عجل: 135 ناقلة
(1) 30 – 70 ناقلة، من أنواع BTR-60PB.
(2) 58 ناقلة، من نوع M-3 Panhard.
(3) سبع ناقلات، من نوع TH 390 Fahd.
6. المدفعية: أكثر من 550 قطعة
أ. ذاتية الحركة: 16 مدفعاً
(1) عيار 122 مم: ستة مدافع، من نوع 2S1 Carnation.
(2) عيار 152: عشرة مدافع، من نوع 2S3.
ب. مقطورة: 149 مدفع
(1) عيار 75 مم: 30 مدفعاً، من نوع M-116 Pack.
(2) عيار 122 مم: 77 مدفعاً، من أنواع M-1938 (M-30)، وD-30، وType-60.
(3) عيار 130 مم: 42 مدفعاً، من نوعي Type-59 (M-46)، وType-591.
ب. قواذف صواريخ متعددة: 57 قاذفاً
(1) عيار 107 مم: 12 قاذفاً، من نوع Type-63.
(2) عيار 122 مم: 24 قاذفاً، من نوع BM-21.
(3) عيار 128 مم: ستة قواذف، من نوع M-51.
(4) عيار 130 مم: ثلاثة قواذف، من نوع Type-82.
(5) عيار 132 مم: 12 قاذفاً.
ج. الهاونات: أكثر من 328 هاوناً
(1) عيار 81 مم: 100 هاون.
(2) عيار 82 مم: 200 هاون.
(3) عيار 107 مم: عدد غير معلوم من الهاونات، من نوع M-30.
(4) عيار 120 مم: 28 هاوناً
(أ) 18 هاوناً.
(ب) عشرة هاونات، من نوع Brandt.
7. الأسلحة المضادة للدبابات
أ. قواذف عديمة الارتداد: أكثر من 36 قاذفاً
(1) عيار 57 مم: عدد غير معلوم من القواذف، من نوع M-18.
(2) عيار 73 مم: عشرة قواذف.
(3) عيار 75 مم: عشرة قواذف، من نوع M-20.
(4) عيار 106 مم: 16 قاذفاً، من نوع M-40A1.
ب. المدافع المضادة للدبابات
7. الدفاع الجوي
أ. صواريخ أرض/ جو محمولة على الكتف
ب. مدافع دفاع جوي مقطورة: بإجمالي 114 مدفع
(1) عيار 14.5 مم: 12 مدفعاً، من نوع ZPU-4.
(2) عيار 37 مم: 52 مدفعاً، من نوع M-1939.
(3) عيار 40 مم: نحو 50 مدفعاً، من نوع L-60 (يُحتمل خروجه من الخدمة).
الحرس الجمهوري: 6000 – 8000 فرد
تشكيل القوات
المناورة
1. قوات مدرعة: فوج مدرع.
2. قوات خفيفة: ثلاثة ألوية حراسة.
قوات المعاونة القتالية
ثانياً: القوات البحرية: 6703 أفراد (تشمل المشاة وقوات مشاة البحرية)
المعدات
1. الزوارق الساحلية والدوريات
(1) قارب واحد، من نوع Shanghai II.
(2) قاربان اثنان، من نوع Swift Ships.
(3) 20 قارباً، أنواع مختلفة (كلها أقل من 50 طناً).
ثالثاً: القوات الجوية: 2548 فرداً
الطائرات: خمس طائرات، قادرة على القتال
1. مقاتلات: بإجمالي طائرتان
أ. طائرة واحدة، من نوع MiG-23MS Flogger.
ب. طائرة واحدة، من نوع MiG-23UB Flogger C.
2. مقاتلات هجوم أرضي
3. طائرات نقل: بإجمالي ست طائرات
أ. طائرات نقل متوسط
ب. طائرات نقل خفيف
ج. طائرات نقل ركاب/ بضائع
4. طائرات عمودية
أ. طائرات هجومية: تسع طائرات
(1) أربع طائرات، من نوع Mi-24 Hind.
(2) خمس طائرات، من نوع Mi-24V Hind.
ب. طائرات نقل: أربع طائرات
(1) طائرات نقل ثقيل: طائرة، من نوع Mi-26 Halo (لا تعمل).
(2) طائرات نقل متوسط: ثلاث طائرات
(أ) طائرة واحدة، من نوع AS332L Super Puma
(ب) طائرتان اثنتان، من نوع Mi-8 Hip.
القوات الشبه عسكرية
1. قوات الشرطة العسكرية: تضم شرطة التدخل السريع (القوات الوطنية وقوات المديريات).
2. قوات الدفاع الشعبي.
انتشار القوات في الخارج
القوات الأجنبية في جمهورية الكونغو الديموقراطية
جميع القوات المشتركة تابعة لبعثة الأمم المتحدة UN. MONUSCO، عدا بعض التخصصات
أ. 1202 فرد، و12 مراقباً، وسرية مشاة، وسرية طيران، وسرية مهندسين، في العملية (Operation Mistral).
ب. 16 فرداً، في العملية Operation Teutonic.
1. نزاعات دولية
تعهد رؤساء الدول المطلة على البحيرات الكبرى والأمم المتحدة، في عام 2004، بالقضاء على القتال القبلي، والتمرد، والميليشيات في المنطقة، بما فيها شمال شرقي الكونغو، التي بها بعثة الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديموقراطية MONUC، والتي بدأت عام 1999، وقوامها 16.500 فرد من قوات حفظ السلام.
ويلجأ أفراد من قوات جيش الرب للمقاومة في أوغندا، إلى منتزه جاراميا الوطني في الكونغو، لإجراء مباحثات سلام مع حكومتهم.
وعلى صعيد آخر، لا يزال معظم حدود نهر الكونغو، غير محدد؛ إذ لم يتوصل إلى اتفاق بين جمهورية الكونغو، وجمهورية الكونغو الديموقراطية، حول اقتسام النهر أو جزره، إلا في منطقة بول ماليبو Pool Malebo/ ستانلي بول Stanley Pool.
هناك نزاع بين أوغندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية، حول جزيرة روكوانزي Rukwanzi في بحيرة ألبرت Albert، وبعض المناطق على نهر سمليكي Semliki، الذي يحتمل وجود الكربون المائي به.
تطالب زامبيا بترسيم الحدود، والمناقشات مستمرة على مثلث الأرض، على الضفة اليمنى من نهر لونكندا Lunkinda، مع الإدارة الكونغولوية التي تديره بالقرب من قرية بيوتو Pweto، التابعة لجمهورية الكونغو الديموقراطية.
وتتهم جمهورية الكونغو الديمقراطية أنجولا بنقل المعالم الأثرية إلى داخل أراضيها.
2. اللاجئون والمشردون
أ-اللاجئون: 219،489 (رواندا)، 95،704 (جنوب السودان) (اللاجئون وطالبو اللجوء) ، 43،010 (بوروندي) (2018) ، 172،075 (جمهورية إفريقيا الوسطى) (2019)
ب-الأشخاص النازحون داخليا: 4.5 مليون (قتال بين القوات الحكومية والمتمردين منذ منتصف التسعينيات؛ الصراع في منطقة كاساي منذ عام 2016) (2017)
3- الاتجار بالأشخاص
جمهورية الكونغو الديمقراطية هي مصدر ووجهة وربما بلد عبور للرجال والنساء والأطفال الذين يتعرضون للسخرة والاتجار بالجنس ؛ الغالبية العظمى من هذا الاتجار داخلي ، والكثير منه تمارسه الجماعات المسلحة والقوات الحكومية المارقة الخارجة عن السيطرة الرسمية في المقاطعات الشرقية غير المستقرة في البلاد ؛ يتعرض البالغون الكونغوليون للعمل القسري ، بما في ذلك عبودية الديون ، في مناجم غير مرخصة ، وقد تجبر النساء على ممارسة الدعارة ؛ تتعرض النساء والفتيات الكونغوليات للزواج القسري حيث يتعرضن للخدمة المنزلية أو الاتجار بالجنس ، بينما يُجبر الأطفال على العمل في الزراعة والتعدين وتهريب المعادن والبيع والعتالة والتسول ؛ تهاجر النساء والأطفال الكونغوليين إلى بلدان في أفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا حيث يتعرض بعضهم للدعارة القسرية والعبودية المنزلية والعمل القسري في الزراعة وتعدين الماس ؛ جماعات مسلحة من السكان الأصليين والأجانب ، بما في ذلك جيش الرب للمقاومة ، تقوم باختطاف وتجنيد البالغين الكونغوليين قسراً وتجنيدهم للعمل كعمال وحمالين وخادمات في المنازل ومقاتلين وعبيد للجنس ؛ أجبرت بعض عناصر الجيش الوطني الكونغولي (FARDC) البالغين أيضًا على حمل اللوازم والمعدات والسلع المنهوبة ، لكن لم يتم الإبلاغ عن أي حالات لتجنيد القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية في عام 2014 – وهو تغيير كبير.
4. المخدرات:
تُعد جمهورية الكونغو الديموقراطية من أكبر الدول المنتجة، بطرق غير مشروعة، لنبات القنب، الذي يُستغل معظمه في الاستهلاك المحلي. ويستغل المهربون ضعف الرقابة على الشحن، لنقل السودوإيفيدرين من خلال العاصمة.
إن الفساد المستشري، وضعف المراقبة، يجعل النظام البنكي مُعرضاً لعمليات غسل الأموال؛ إلا أن ضعف المنظومة المالية يحد من جعل الدولة مركزاً مهماً لغسل الأموال.
© حقوق الطبع محفوظة لدي قراءات إفريقية بواسطة بُنّاج ميديا.