اتهم رئيس زيمبابوي إميرسون منانغاغوا، الذي يرأس البلاد منذ نهاية عام 2017، الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي بـ"إعاقة تنمية زيمبابوي".
وقال منانغاغوا إن من شأن رفع العقوبات "جلب المستثمرين الغربيين إلى زيمبابوي، بعد نحو عقدين من العزلة الاقتصادية" المفروضة على البلاد.
وكانت الولايات المتحدة الامريكية، قد مددت مارس الماضي عقوباتها الاقتصادية على زيمبابوي لمدة عام، وتستهدف بهذه العقوبات "141 شركة، ومسؤولين".
ويواصل الاتحاد الأوروبي فرض عقوباته على زيمبابوي، وحظر السلاح عليها، فضلا عن عقوباته المفروضة على موغابي وزوجه، وعلى شركة زيمبابوي للصناعات الدفاعية.